لقــد أدت البرامــج الروتينيــة المحســنة للــولادة و للأطفــال حديثــي الــولادة الى ًالتنبــؤ بالمواليــد الذيــن يعانــون نقصــا في الحجم وكيفية الحفاظ علــى حياتهــم بشــكل أفضــل. وقــد أســهمت الأســاليب الجديــدة المســتخدمة فــي تحســين جــودة الرعايــة والنتائــج النهائية.وان الــولادة قبــل أوانهــا والأمــراض التــي تصيــب حديثــي الــولادة قــد يؤديــان إلــى ارتفــاع نســبة المــرض للمواليد فــي المســتقبل ويشــمل ذلــك مشــكلات فــي الرئــة والرضاعــة والنمــو والتطــور العصبــي لديهــم..